بعد توظيف وتطويع القضاء....والتحكم في الأجهزة الأمنية...تحت التهديد بقطع الأرزاق...وحتى بفبركة الملفات.... كل معارض للإنقلاب أصبح مهددا في حريته...بالتفتيش له عن شكايات قديمة ضده....أغلبها من أجل التعبير ...أو ملفقة...أو من الحيط…
شهادات أعضاء النيابة العمومية حول الضغوطات الأمنية اليومية والتعليمات السياسية للقيام بإيقافات دون سند تؤكد أن قيس سعيّد ووزيرة العدل ليلى جفال والشبكات الأمنية من خلفهما هم الخطر الداهم الحقيقي.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع