الإسلام لا يعيش أزمة ... بل فرنسا هي التي تعيش أزمة مع مواطنيها المسلمين ... تضيق بهم ذرعا وتفشل في إرساء منظومة قيم وحقوق تضمن التنوّع الثّقافي وحريّة المعتقد ... فرنسا تنقلب حتّى على علمانيّتها التي أرساها قانون 1905 ويتحوّل رئيسها العلماني إلى داعية لإصلاح الأديان ...