كان الاخونجي ومازال جدار صدكم الوحيد، في السجون ام في المنافي أم هناك على جبهة القتال جبهة غزة المجد، مازال هذا الاخونجي يقف في وجه الطغمة حين تولون الدبر، وما زلتم تنادونه في السلم يا بن زبيبة وعند صدام الخيل يا ابن الأطايب.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع