لن نعود إلى المسار الديمقراطي، وإلى ما قبل 25، لسبب بسيط هو أنّ الدستور والديمقراطية أفق نتقدّم نحوه ولا نعود إليه حتى وإن أصرّوا على تعليقه رسميا واستهداف بعض فصوله (الفصل السادس مثالا) ، لأنّه يمثل عصارة جهد التوانسة المختلفين.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع