لماذا سيحاول الصهاينة تركيز كل هذا العدوان على الأقصى في "عيد الفصح" العبري؟ ببساطة لأنه أحد "أعياد الحج" الثلاثة في التعاليم التوراتية، الفصح والأسابيع والعرش، الأعياد التي ينبغي أن تتركز طقوسها في "الهيكل" بالوصف التوراتي، وبما أن "الصهيونية الدينية" المعاصرة قد باتت تعامل الأقصى باعتباره هيكلاً،