حكاية حولة تسيء أكثر إلى مؤسسة الرئاسة وإلى مؤسسات الدولة كلّها، وتهزّ ثقة الناس بها. فضحتونا قدّام العالم الله يفضحكم، مصلحة الوطن آخر ما يهمّكم يا وظيفيين مخترقين...لكن محاولة العبث بالبلاد هذه المرة لن تنجح وسيحاسب كل عابث بالدولة وأمن الناس وسمعة تونس…