يبقى كل التحليل افتراضيا في اجواء يتغير فيها المزاج الانتخابي باللحظة و الدقيقة و يا ويل من يغلط في التواصل و التمشي ...الزلقة بفلقة .. و في اجواء ليس الصندوق فيها بعيدا عن خربشة الايادي الخفية و غرفها داخليا و خارجيا رغم اليقظة المفترضة للهايكا الكسيحة و الايزي المليحة ..