فأن تسكت على الانقلاب هو أن تسكت على هذه الخديعة...ولن تنزع عنها صفة الخديعة إلا بالتصويت الديمقراطي الحر النزيه والشفاف عليها بالطريقة التي حددها الدستور الذي أقسم قيس سعيد على احترامه والعمل به لا خرقه كما فعل الآن، أو التخلي عنه كما قد يعلن عنه لاحقا.