هل دخلنا عصر خوصصة الأمن: التظاهرة التي عندها فلوس، تحظى بحضور أمني جيد والذي ليس عندها يتركونها للفوضى والإجرام؟ أم نفتح الباب للمنافسة التجارية بين الأمن العمومي والأمن الخاص من يقبل بالسعر الأدنى وفق قانون الصفقات العمومية؟ ألم أقل لكم إنها جريمة "صغيرونة" قد هكة، بين الأصدقاء لا نتحدث عنها تفادي