...استثمروا كل أموالهم في الكرانكة، الهاربين من مهنهم الأصلية ممن عندهم القدرة على تبين مصدر السلطة والذهاب إليها مباشرة ومنحهم أجورا خيالية على قدر شراستهم في عض خصوم سيدهم، أما مهنة الصحافة، فلها ذلك الجيش المجهول من الزملاء الذين يقتلون أنفسهم من أجل ملاحقة الأحداث ثم يبقون بلا أجور لأشهر