فشعبويّة سعيّد قامت، من ناحية، على إدانة الديمقراطيّة والاستثمار في تعثّر مسارها وتفريط منظومات الحكم المتعاقبة على السلطة منذ 2011. ووجدت تحريضًا ثمّ مساندة من قوى وظيفيّة تنكّرت لمرجعيّتها الديمقراطيّة. ومن ناحية أخرى قامت على تقديم بديل عن الديمقراطيّة تسميّه الديمقراطيّة التمثيليّة…