من بقي لنا لنسير خلفه نحو القدس الآن؟ هذا سؤال عاطفي مهزوم! لكنه يصدر من صدقنا القديم الذي جعلنا نبحث عن أمل أخير عند الإسلاميين فخدعوه بقلم سعد الدين العثماني وبمباركة السيد بنكيران في انتظار المزيد من الهزائم في تونس، ولن نستعجلها فهي قادمة في الطريق.