من سوء حظنا ان القوس التسلطي دخل سريعا الى مدار الازمة بما لا يمنح للحركة السياسية التونسية رفاهية البطء والتأني في اجتراح الحلول للخروج من المأزق الوطني وعليها ان تسرع من جديد في صياغة مبادراتها
ضجّت وسائل التّواصل الإجتماعي بكثير من التّعليقات السّاخرة التي لا تعكس عدم اكتراث المواطن لما يقال وحسب، وإنّما هي من باب التنفيس عن مشاعر الإحباط ، تجاه تعامل السّياسة مع واقع اجتماعي واقتصادي
Les Semeurs.tn الزُّرّاع