يعترف ب 17 ويشطب على 14، والحقيقة لولا 17 ما كانت 14 ولكن أيضا لولا 14 ما كانت 17، اسألوا الحوض المنجمي لو شئتم، نصف سنة وهم يقاومون، ولكن فشلوا في فعلهم رغم صمودهم، لأنه لم يعاضدهم من نزلوا يوم 14.
وقفة اليوم تذكر بيوم 14 جانفي الذي انتهى بفرار المخلوع. 26 سبتمبر يوم تاريخي في يوميات الشعب التونسي، يوم سيكون له ما بعده. هنا الشعب الذي عاش الحرية، متمسك بالحرية معارض للانقلاب.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع