هل يحق لهذين الرجلين اللذين فعلا كل شيء من اجل صنع الاستبداد ثم إسناده بفتاوى قانونية ما انزل الله بها من سلطان ان يخرجا علينا اليوم محذرين من قيس سعيد باعتباره هو الخطر الداهم ؟. هل نستمع إليهما بعد تلاعب قيس سعيد بهما وبأعمال «الهيئة الاستشارية » التي القى بدستورها في سلة المهملات ليكتب دستورا