يتقدّم الأستاذ مختار الجماعي اليومَ مترشحًا لهيئة فرع المحامين بتونس بكلّ ثقة، فإن نجح فذاك مجرّد خطوة وإن لا قدّر الله لم يستطع فلن يغيّر من أمر فاطمة وإبراهيم - رحمهما الله - شيئا.. ألم يكن أقصى طموحهما أن "نفكّ الخطّ"؟!.. ها نحن اليوم نفكّه ونعيد تركيبه للدّفاع عن القضايا العادلة !