و في المحصلة، هي عركة ديكة، نطيح كباش، و ليست أبدا معارك مصير و معارك وطن، و ما حديثي سوى رفض لخطابات المغالطة و وقوف أمام تزييف الوعي و تسطيحه و توظيف تهم العنف و الإرهاب في الصراعات الحزبية الضيقة.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع