لا تستهينوا بالكلمة و تذكّروا حالة الوعي التي عشناها و نعيشها نتيجة لبعض الكلمات و العبارات الصادقة. نعم سيضحّي كلّ منّا بما يقدر حين يشعر بأنّ من بضحّي لأجله يعنيه و هو جزء منه و حين يبصر بعض ثمرات تضحيته حتى و ان لم تنضج لتبقى لأبنائنا ليقطفوها و يأكلوها هنيئا مريئا