عبير موسي ليست غبية ولا هي مهرجة بل تسير على قدر ضعفاء العقل الانتخابي، هي تدرك جيدا أن للصناديق اناتها الكبيرة، وان الهاشمي الحامدي مر من هناك حين كان يوجه شريحة مهمة من الشعب بقناة المستقلة، وان قوى الضد ووالادلجة والحاقدة لا تحتاج الى برامج ولا إلى مصلحة وطنية، فقط تحتاج إلى من يهرسل خصمها ويمارس