عندما نتأمل مكونات قصر الضيافة المتراوحة من كسور يسراوية وقومية وحتى اسلامية وصولا الى تجمع و قديم فاشي ندرك تماما ان الحضور ليسوا اكثر من واجهة يتوارى خلفها السيستام الذي سينجز كل المخرجات ليكون الجميع ادوات تسويغ واخراج لما يريده السيستام باعتباره القوة الحقيقية وراء انقلاب 25 .