وأثناء المغادرة أعاد سعيّد الجملة التي جاء من أجلها" ماهو كان قنديل باب منارة هنا.. ما نعرفش تعرفو والا لا.. كان البرا موش لداخل.. نحبّو اقتصادنا يضوّي على تونس.. وماليتنا العمومية تضوّي على تونس موش كيما قنديل باب منارة"
Les Semeurs.tn الزُّرّاع