لماذا تلتقي اطراف مقابلة لهذه الجماعة بكل اطيافهم اليسارية و الوسطية و اليمينية من شعبويين و وظيفيين في مساندة عبير بهذا الحماس الذي رأيناه اليوم الى درجة ان حتى من خرج الى عطلة اعلامية عاد اليوم لأداء وظيفته في اسناد عبير و التعبير عن تضامنه في مواجهة عنف الارهابيين و الخوانجية و اعداء المرأة ؟