لم يجد القاتل افضل من التذكير بجريمة الجيش الفرنسي الذي قصف حفل زفاف في شمال مالي، وقتل اعداد كبير من المدنيين في الحرب العالمية الثانية لتبرير الإبادة التي ذكرها مدعي عام الجنائية الدولية ضمن التهم التي تستدعي إصدار مذكرة لاعتقال نتنياهو ووزير الحرب المجرم غالانت.