وأنصح هؤلاء المسؤولين في الرئاسة والحكومة بالاستماع إلى آرائنا(بصفتنا خبراء الشأن التربوي) والاستئناس بها ولم لا الأخذ بها، كما أوصي لجنتي التربية والتشريع في البرلمان بالاستماع إلينا قبل المصادقة على مشروع المجلس الأعلى للتربية إن كانت هنالك نية صادقة لإحداث هذا المجلس.