هذا المدّعي الذي، صرّح بما يلي: "أخبرني "زعيم كبير" أن المحكمة الجنائية الدّولية "تم تأسيسها لإفريقيا وللبلطجيّة مثل بوتين"، وليس للغرب وحلفائه"، اكتفى بزيارة المستوطنات التي اعترف العدوّ بقتل مُحتفليها ليلة السّابع من أكتوبر بنيرانه الصّديقة، وبالتّالي لا صلة لحماس وجناحها العسكريّ بذلك !