أبنائي، بناتي، لقد كبرت، و تجاوز عمري التسعة عقود، ناضلت فيها من كل المواقع لخدمة تونس و خدمة شعبها، لكن اليوم تونس بشيبها و شبابها و اطفالها ، تستحق زعيما شابا ، يكون رمز لسيادة الدولة و قوتها و مناعتها، كفيل بشحن العزائم و الهمم لإعادة بناء الدولة التونسية على النمط الديمقراطي، أبنائي، بناتي، سأظل