المِيسْيُو هَاشَانِي" والحجُّ لباريس وخرق جديد مزدوج لنواميس الدَّولة والأعراف الجاري بها العمل، والبلاد تحت سلطان التَّدابير الاستثنائيَّة بحالة في طوارئ شبه دائمة، بتولية مديرة الدِّيوان أثناء الغياب "الهَاشَانِي" وهي ليست عضوة في الحكومة (؟؟؟)
الأمر يتجاوز العلاقات الاقتصادية إلى عمق ثقافي يبرر العلاقة ويمنع مناقشتها في أفق تحرري، ويمكننا القول بسهولة إن فرنسا صنعت لها وعاءً ثقافيًا تونسيًا يخدم مصالحها السياسية والاقتصادية بغلاف ثقافي.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع