هل سيعثر قادة حماس على عاصمة تحضنهم بعد أن اتّضح انبطاح الجميع ل"مَامَا" أمريكا وفَتاتها المدلّلة "إسرائيل" ؟! وإن حالفهم الحظّ، هل سيجدون الحماية الكافية التي تؤمّن حياتهم من أجل مواصلة رسالتهم السّياسيّة التي لا تقلّ قيمة عن أختها العسكريّة في الدّاخل الصّامد ؟!