الأنا في العالم أسير هذا العالم، و لا ينشأ وعيه بالحرية إلا بوصفه وعياً بالأسر. الأنا أسيرٌ في هذا العالم أسير البنية، أسر الكهف، أسير المقابر، أسير الأصنام، إذاً هو أسير كل ما خارج أناه. سنطلق على ما هو خارج ((الأنا)) و عدم وعي التناقض بن الأنا و اللاأنا لا يعني سوى أن الأنا أدمن الأسر و ما عاد بمق