ولكن عندما يُسأل طفل فلسطيني أمام عدسة الكاميرا عمّا يريد أن يكون عندما يكبر ، سيفاجئك بإجابة حادة كنصل السكين ، عميقة كندبة قديمة في ضارية انتهت بهزيمة قاسية ، اجابة تُخجل انسانيتك ، تزعزع يقينك ويرتبك ايمانك وانت تسمعه يقول :
نحن أطفال فلسطين لا نكبر..