لكني أتساءل لماذا اكتفت الوزارة باتخاذ قرارات غلق المساجد وايقاف الجمعة واختفت عن الحضور الإعلامي الرسمي وتحولت إلى موزّع مشائخ في فقرات تلفزية أو إذاعية؟
ستظل المدرسة التونسية، على الرغم من كل عيوبها، صانعة هويتهم المشتركة، وأرضيتهم الصلبة التي يلتقون عندها... لذلك حقّ لهم كل هذا الفزع من مدارس للأسف شوهت القرآن والإسلام، قبل أن تشوه الأطفال
Les Semeurs.tn الزُّرّاع