أعتقد ان أي مبادرة في اتجاه وضع حد للانقلاب و إعادة المسار الديموقراطي مهمة و لا يمكن الا أن تثمن و لكن علينا أن نتذكر أن بعض هذا الثالوث تنكر الى الحوار الوطني الذي قاده سنة 2013 و رذل مخرجاته و مارس ضربا من الهيمنة و الاستعلاء الذي لا نرى له مبررا . فكأن الأحزاب السياسية شياطين أوهي في احسن الحالا