استمرار الزواغي بالنهاية على رأس الديوانة منذ 3 سنوات ونصف، وبقاءه خارج دائرة حملة إقالات سعيّد التي شملت مؤخرا مديرين عامين في عديد المناصب الحساسة (داخلية ودفاع ومالية)، مع التذكير دائما أنه وزير العدل الذي اختارته "العصابة".. هو أمر مثير للانتباه.. ويؤكد أن هذا الرجل هو صندوق أسود.. يعكس تشابك ال