أنا لم أكن أبدا بطلا ولا زعيما ولا قائد فكرة، وكانت مزاجاتي المتغيرة هي التي تحكمني ولم أفهم إلى اليوم لماذا تورطت في كل تلك المحنة سوى حظي العاثر وقدر أهالي دير الكاف وسركونة خصوصا، …
صورة "مشرقة " من تراثنا العظيم حول مؤامرات البلاط في الهزيع الاخير من الليل ومعارك السياسة القذرة
الى اليوم لا ندري بالتحديد، هل نحن حالة استثناء في عالم عربي مشين، أم حالة غباء اصطفانا الله فكفرنا بانعمه ؟
Les Semeurs.tn الزُّرّاع