إلغاء الإضراب أو تأجيله سيكون انتصارًا للتيار الوظيفي المعادي للديمقراطيّة داخل الاتحاد، وارتهان منظّمة الشغيلة للانقلاب وربط مصيرها بحركته العبثيّة، إلى جانب انزواء لـ"التيّار العاشوري" ممثلًا في الأمين العام نور الدين الطبوبي. في حين سيكون تنفيذ الإضراب خطوة أولى في خروج الاتحاد من تحت سقف 25 جويل