هذه اسمها البيروقراطية القضائية التي تأكل الضعفاء فقط، لأن قضيتنا الحقيقية هي في تصدي زملاء صحفيين قادة رأي من أبناء الفقر الموجع لأحكام ظالمة بلا معنى، في زمن يطالبون فيه الفقراء فقط، بفواتير لشراء شكارة سميد،
لكن الله وخاصة الشعب سيسألانك عن امرأة سلبتها قوت يومها واختلست 60 دينارا من مالها فيما يختلس اللصوص الحقيقيون مقدرات الشعب وثروات الدولة وأنت تردد نفس الخطب المجوجة التي لا فائدة منها، فكلنا نعرف الحكايات وكل منا يرويها بطريقة مختلفة.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع