رحم الله شهيد العلم والثورة الدكتور حاتم الطاهر، والخزي والعار لمن رضي لنفسه ان يكون عصا للنظام المخلوع…
من يساند هذا التمشي لن يكون له أخلاقيا أي حق في أن يتذمّر مستقبلا عندما يرفض البعض المثول أمام العدالة أو عندما يدافع بعض المتهورين عن أخذ حقوقهم بأيديهم…
عرضت العدالة الانتقالية على السيد أحمد فريعة المثول أمامها بشروط الحقيقة والكرامة فرفضها، لأن أحدا ما نصحه بأنها منتهية الصلاحية، مثل الثورة "ما تمشيش، ما تخافش منهم، هانا راجعين"، من نصحه بذلك يتوهم أن النظام القديم قد استعاد السلطة،
Les Semeurs.tn الزُّرّاع