إنّ الحقيقة اليوم هي ألدّ أعداء " المثقّف " المتخاذل والمتواطئ وهو الذي يفترض أن يصدع بالحقيقة فإذا به يحاصرها ويضع يده على فمها كي يكتم صوتها العالي. ذلك أنّ انتصار الحقيقة يعني تهاوي رؤوس كثيرة.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع