الأتراك شعب أبيٌّ صهرته المحن و صعود الجبال و صقلته المعرفة الكونيّة و جعلت من محمد الفاتح يقف بسيفه على أبواب القسطنطينيّة ( اسطنبول الأروبيّة الآن) و سليمان القانوني على أبواب النمسا
ولكنّ الانقلابين الأتراك -رغم فشلهم المؤكد- قد نجحوا في كشف أغلب الخلايا الانقلابية النائمة عندنا -وفي سائر بلاد العرب العاربة والمستعربة-.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع