رأيته، فطلبت منه أن يجالسني، فلم يقبل القرصون ذلك فالزبائن تعاف مناظر "البزقليف". نهرته و قلت له: هذا ليس جربوعا، بل هو إنسان مثلك، و سيّدك هو من جعله آية في الشّقاء" جالسته، و حكى لي حكاية الشّقاء.
إذا كان يريد ان يبهرج ويهلود وعلى حسابنا …فنحن من حقنا ان نحوله الى مسخرة في ظل عجزنا الجماعي عن انقاذ الثقافة من البزقليف …الذي يقودهم براهيم لطيف …
Les Semeurs.tn الزُّرّاع