ليس غاية ما حدث حماية الطفولة انما هي مناكفة غايتها استعادة الاستقطاب القديم استعدادا للانتخابات: في 2016 اغتصب فرنسي 41 طفل تونسي ولان الامر يتعلق بفرنسي سكت الاعلام وسكت القضاء.
لجنة بشرى سارعت الى تجريم الختان حتى لا يطالب احد من انصار المساواة في كل شيء بختان البنات كما الذكور وبالتالي يصبح المجتمع التونسي مختصا بختان البنات وفق قانون .....
من يتاجرون بقضية بالمرأة ويستعملونها كمطية فلهم الخزي والعار ,لأنهم تستروا وسكتوا لستين سنة عن تجارة لئيمة تجارة .....الرق الابيض …
Les Semeurs.tn الزُّرّاع