المبخوت أعجبته الشهرة فطفق يهذي ليل نهار روائيا في محاولة لتثبيت قدم زلت لأنها على شفا جرف هار. لقد فقد المبخوت بالعداوات التي شنها على المشككين في الاستحقاق الروائي, فقد قيمته الأكاديمية أو على الأقل زعزعها فالعلم أخلاق قبل كل شيء.
سيدي الرئيس ماكمش باش تعملوا جبهة جمهورية.. ( يا ربي يقولها ضدّ النهضة) - لا بطلنا ، باش نعملوا أمّك حوريّة …
كمن من كاتب عندنا في تونس مثلا يثور ثائره إذا ما لمّح ناقد أو باحث إلى أخطائه بدعوى أن الرواية عنده ليست مجرد لغة وقواعد.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع