في المدة الأخيرة أصبح كلّ شخص يفكّر بشكل مُستقل عن إملاءات القادة والزعماء وكلّ مُنتج للمعنى خارج ماكينات الأحزاب وكلّ من يمتلك عقل نقدي وقلم يشرّح ويفتّق ويرتق وكلّ من له صوت مُرتفع ورأي مُختلف على المُتداول من الآراء والانطباعات والتصورات الجماعية والأجندات الحزبية ... يكون هدف لسهام قنّاصة الحروب