بصفتي ناشطا سياسيا، يمكنني أني "نطفّي الضوء" (أغضّ الطّرف) على موجة الاتهامات الموجهة للنهضة بدعم الإرهاب، سواء في سياق قضية "تسفير الشباب إلى سوريا" أو في سياق انخراط عدد من قياداتها البارزة في "الاتحاد العالمي للعلماء المسلمين" المصنّف أخيرا من قبل عدد من الدول العربية منظمة إرهابية، وذلك حتى أكسب