فقد كنت للعربية بحرها والشراع. وكانت الجملة الفعلية قبضتك والذارع. ولقد بنيت رجالا وكل ذي رأي مثلك يسمع ويطاع. فسر يا معلمي أنت لأهل الأدب عينهم والسماع.
بمعنى أنهم لا يحسنون حتى كتابة نعي أو التعريف بعلم. وهو ما يحق فيهم قوله تعالى: إنا لله وإنا إليه راجعون.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع