قيمة هذه الحكومة في أنّها ألقت بالنّداء إلى المزبلة، حيث مكانه الطّبيعيّ، وخلقت ظروفا جديدة تماما لانتخابات 2019.
وبصراحة الغلطة غلطتك أنت ياسي لباجي، تفرني في الحكومات يمين ويسار على أولاد الجيران، وولدك اللّي يقلّك كبدك! ولا مرّة تفكّرته بحكومة، حتّى نصّ لباس ولاّ من الكدس، يفرح بيها كيف أنداده ويسهى عليها شوي!
بعد السّبعة الحيّة الّتي ظهرت ثعبانا أكل حقوق البلد و البشر. هاهي تسعة الإسعاف التّعجيلي قد تصعد بالبلاد إلى الاحتياطي العالمي في استنزاف الدّيون المالية.
تخيّل أنّ قولك لا للاستقالة بعث الحماس في قلوب الكثيرين منّا...أرأيت إلى أيّ حدّ انخفض سقف أحلامنا؟
Les Semeurs.tn الزُّرّاع