تاريخ عربي جديد يبدأ من الغرب الإسلامي، وسيكون الدستور التونسي مسودة جيدة لبدء التقدم السياسي في المشرق العربي..
لم تستطع أحزاب الهويات القومية والإسلامية والماركسية جميعا أن تبلور هوية جامعة، نظرا لغياب الوعي الديمقراطي والمدني في عالم متحول، ما جعل سؤال الهوية يظل في صدارة أسئلة الواقع حتى إشعار آخر.
لقد ضمت الجمعيات العربية مثقفي الشرق من كل الأديان والطوائف وإذا اعتبرنا مؤتمر باريس عام 1913 محطة مهمة جدا في تكثيف أهداف الحركة القومية العربية.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع