هل تفيد الاوهام النظريّة التّي تلقيناها من مركز الإبصار الحسيّ حيث الإحساسات الأوليّة دون إدراك المعنى للتدبّر والفهم والتعقّل؟ وكيف الخلاص من وهم الحسّ الذي يجب أن نزيحه من أذهاننا لتغيير أنفسنا ومجتمعنا لأجل الصلاح والإصلاح؟
رحم الله خالتي الزّازية ... كان عيبها الوحيد أنّها لم ترَ عيوب " عم العربي " أبدا .
Les Semeurs.tn الزُّرّاع