أميل إلى الظن أن الحزب قد اكتشف أنه الآن في القرن الواحد والعشرين وأن عليه تدبير الشأن العام بمرجعية اللحظة العلمية. كيف تدير دولة حديثة؟ هنا يتوقف الإسلام السياسي القديم عن إنتاج الأفكار والحلول ليبدأ إسلام جديد قد نسميه إسلاما مدنيا أو إسلاما اجتماعيا هو في كل الحالات يبتعد سريعا عن مشروع تعليم