"أن هناك سؤال مطروح بشكل خاطئ منذ البداية وندفع إلى الخوض فيه برغمنا ونجرّ إلى إعادة طرحه في كل حادثة ثم نكتشف أن السؤال يخفي رغبة القادرين على طرحه لينقذهم من فراغ المهمات التاريخية التي تنجزها النخب المستنيرة عادة وهم إذ يطرحونه يهملون الشارع المشغول بالحيوي اليومي المعيشي".